من تأملاتنا_من ابداعات اقلامنا_متجدد

[أبو عبدالله]

لم اعد اي شئ..
لا استطيع التحرك .
ولاأمكث في سكون،

حتي أنفاسي اصبحت لا حراك بها واصابها السكون
لا ادري أسكون قبل العاصفة
أم صمت بعد حروبات السنين
اهذا ما كنت أرجاه
ام ما كنت اخشاه ..
..........
اهذا ما تمنيت
أم ما عشت اناطحه سنين
..!
هل لازالت انا كما انا ام غيرتي السنون
هل هي حياتي المأمولة ام أصبحت للموت أقرب ما يكون
....
هل تعبت من الفراق
أم تمنيت اللقاء ..
...
هل اعاني من دماء
..!
أم اصبحت ارتشف الدماء ..

هل انا حي في عناء ..!
ام أحيا في خير ووفاء
...

هل ذهبت بعيداً وولت
أم سيكون اللقاء !

هل انا ذئب يغور
بحثاً عن الم جديد..
..
عن عيش سعيد ..
أو عن حزن مديد يملأ لي لحظات الدهور
..
أم انا الحمل الوديع الذي نشأ بين الزهور..
ياكل بين المراعي ويلهو ولا يدري كيف المصير ..
هل..
هل سأكتب من جديد أو ساصمت عمري المديد ..
..
..
.
هل ستحميها السنون وهل سترعاني المنون

أم ساحيا بلا روح ولا قلب في صراع دائم بين العيون
عيون احبتي التي تاهت وسط العيون ..
فجلست أبحث عنهم فوجدت اني عيونهم صارت عيون
ليست عيون احبتي بل عين اعدائي ودمع حزين ...
عيون قلب لم يعد يبصر افراح السنين
ويري الحياة هماً ويري في الموت الراحة من كل العيون ..!

يا عيني كوني لها عيناً ورفيق درب في ارض حفت بالغدر وظلم الجفون..

ولا تعودي لي انني لست في حاجة لاري العيون
عيون قلب قد هوت في بحري من دمع حزين ..

وعين قلبي هي التي ستكون معي تلك السنون ..

من كلمات أبوعبدالله الفاني ،
املاً الا تفني حروفه ،،
خرافات أبوعبدالله

[سحر مراد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله

لم اعد اي شئ..

لا استطيع التحرك .
ولاأمكث في سكون،

حتي أنفاسي اصبحت لا حراك بها واصابها السكون
لا ادري أسكون قبل العاصفة
أم صمت بعد حروبات السنين
اهذا ما كنت أرجاه
ام ما كنت اخشاه ..
..........
اهذا ما تمنيت
أم ما عشت اناطحه سنين
..!
هل لازالت انا كما انا ام غيرتي السنون
هل هي حياتي المأمولة ام أصبحت للموت أقرب ما يكون
....
هل تعبت من الفراق
أم تمنيت اللقاء ..
...
هل اعاني من دماء
..!
أم اصبحت ارتشف الدماء ..

هل انا حي في عناء ..!
ام أحيا في خير ووفاء
...

هل ذهبت بعيداً وولت
أم سيكون اللقاء !

هل انا ذئب يغور
بحثاً عن الم جديد..
..
عن عيش سعيد ..
أو عن حزن مديد يملأ لي لحظات الدهور
..
أم انا الحمل الوديع الذي نشأ بين الزهور..
ياكل بين المراعي ويلهو ولا يدري كيف المصير ..
هل..
هل سأكتب من جديد أو ساصمت عمري المديد ..
..
..
.
هل ستحميها السنون وهل سترعاني المنون

أم ساحيا بلا روح ولا قلب في صراع دائم بين العيون
عيون احبتي التي تاهت وسط العيون ..
فجلست أبحث عنهم فوجدت اني عيونهم صارت عيون
ليست عيون احبتي بل عين اعدائي ودمع حزين ...
عيون قلب لم يعد يبصر افراح السنين
ويري الحياة هماً ويري في الموت الراحة من كل العيون ..!

يا عيني كوني لها عيناً ورفيق درب في ارض حفت بالغدر وظلم الجفون..

ولا تعودي لي انني لست في حاجة لاري العيون
عيون قلب قد هوت في بحري من دمع حزين ..

وعين قلبي هي التي ستكون معي تلك السنون ..

من كلمات أبوعبدالله الفاني ،
املاً الا تفني حروفه ،،

خرافات أبوعبدالله

[glint]

أحلى خرافات قرأتها
يكفي سهولة كلماتها ومعانيها
أرى بين السطور مرارة شديدة
أتمنى من الله أن تكون تخاريف فعلاً
اسمح لي بالتقييم الفوق ممتاز

[/glint]

[سحر مراد]

السلام عليكم ورحمة الله
أختي غيداء طلبتي مني ألا أتكلم عن السياسة إن شاء الله سأحاول
أنا سوف أضع سن قلمي على الورق وأتركه يكتب ولا أعرف حتى الآن ماذ سيكتب
***************

منذ سبع سنوات حتى الآن من يوم زواجي كنت كل فجر أسمع صوت رنان قبل الصلاة بعشرة دقائق وبعد الصلاة أيضاً بعشرة دقائق كان صوت يبدو أنه صوت لشيخ كبير جداً يركب عجلة يصدر منها صوت وكأن عمرها اكبر منه .
كان ينادي ويقول جملة سبق وكتبتها انا في المحادثات قبل الفجر

""الصلااااااة يااااااااا مسلمين الصلااااااااااه""

يرن بها صوته في جميع الشوارع والحواري وأنا أمام منزلي مدرستين أي هووووووووووو ، فراغ يعني صوت صدى صوت غير عادي مهما بعد يظل يرن في سكون الوجود ومهما كان فيكم من كسل لو تسمعوا هذا الصوت تقوموا وتستعدوا للصلاة .
ولكن ......... أين ذهب هذا الصوت الرنان الذي تعودت عليه منذ شهر تقريباً لم أسمع صوته الذي تعودت عليه .

""أكيد أمن الدولة أخذوه حتى لا يزعج الأمن ويفرفش عندهم""

سامحيني يا غيداْ وعدتك ما أجيب سيرة السياسة بس هي اللي جت في طريقي.
على العموم لو حد كلمك أنا مسنوده بس قولي لي .

ويا رب أحضر فرحك حببتي

[ghida4ever]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر مراد

السلام عليكم ورحمة الله
أختي غيداء طلبتي مني ألا أتكلم عن السياسة إن شاء الله سأحاول
أنا سوف أضع سن قلمي على الورق وأتركه يكتب ولا أعرف حتى الآن ماذ سيكتب
***************

منذ سبع سنوات حتى الآن من يوم زواجي كنت كل فجر أسمع صوت رنان قبل الصلاة بعشرة دقائق وبعد الصلاة أيضاً بعشرة دقائق كان صوت يبدو أنه صوت لشيخ كبير جداً يركب عجلة يصدر منها صوت وكأن عمرها اكبر منه .
كان ينادي ويقول جملة سبق وكتبتها انا في المحادثات قبل الفجر

""الصلااااااة يااااااااا مسلمين الصلااااااااااه""

يرن بها صوته في جميع الشوارع والحواري وأنا أمام منزلي مدرستين أي هووووووووووو ، فراغ يعني صوت صدى صوت غير عادي مهما بعد يظل يرن في سكون الوجود ومهما كان فيكم من كسل لو تسمعوا هذا الصوت تقوموا وتستعدوا للصلاة .
ولكن ......... أين ذهب هذا الصوت الرنان الذي تعودت عليه منذ شهر تقريباً لم أسمع صوته الذي تعودت عليه .

""أكيد أمن الدولة أخذوه حتى لا يزعج الأمن ويفرفش عندهم""

سامحيني يا غيداْ وعدتك ما أجيب سيرة السياسة بس هي اللي جت في طريقي.
على العموم لو حد كلمك أنا مسنوده بس قولي لي .

ويا رب أحضر فرحك حببتي

نعم اعرف هذا الصوت{الصلاه يا مسلمين الصلاة ... الصلاة يا موحدين بالله ... الصلاة خير من النوم}
ما تقلقيش يا سحر الراجل موجود وبطمن عليه كل يوم الفجر عندنا في المنطقة شكله عزل من عندكم من غير ما تعرفي
{ظلمتي امن الدولة}
وبعدين تحضري فرحي ازاي دانا اللي هبلغ عنك يعني مش تبقي فضيالي
اكيد حبيبتي مدعوة انت وولادك وزوجك ... بس ادعيلي الله ييسرلي الحال
تسلمي من كل شر يارب

[ghida4ever]

الوفاء ليس مطلوب من كل الاصدقاء
فلي صديقان مللت وفاءهما وكل مرة اقول هذا آخر لقاء
لابد من الفراق لابد من ذبح الوفاء
فأكيد وجودهما من عدمه ليس بسواء
ففي بعدهما ستمتلئ الدنيا بالراحة والصفاء
حقاً مللتهما
يصران على ملازمتي في كل الظروف
يتخللا بإصرار بين كلماتي والحروف
هربت منهما كثير وصرت في الدروب اطوف
ولكن مهما اختبأت فمخبئي لهما مكشوف
عجباً ... لا يخجلا ولايعرفا معنى الكسوف
فحقاً مللتهما
ومهما شرحت لهما شعوري تجاههما لا يفهماني
إن افترقنا صديقاي سأجد سعادتي في ان تنساني
فبمجرد انفصالنا سأنفصل فورا عن اشجاني
فلنفترق و ننسى ماضٍ كنتا فيه تشاركاني
ايها الحزن وايتها الدموع يا اوفى اصدقائي ارجوكما فارقا وجداني
فحقاً مللتكما


غيدا

[أبو عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghida4ever

الوفاء ليس مطلوب من كل الاصدقاء
فلي صديقان مللت وفاءهما وكل مرة اقول هذا آخر لقاء
لابد من الفراق لابد من ذبح الوفاء
فأكيد وجودهما من عدمه ليس بسواء
ففي بعدهما ستمتلئ الدنيا بالراحة والصفاء
حقاً مللتهما
يصران على ملازمتي في كل الظروف
يتخللا بإصرار بين كلماتي والحروف
هربت منهما كثير وصرت في الدروب اطوف
ولكن مهما اختبأت فمخبئي لهما مكشوف
عجباً ... لا يخجلا ولايعرفا معنى الكسوف
فحقاً مللتهما
ومهما شرحت لهما شعوري تجاههما لا يفهماني
إن افترقنا صديقاي سأجد سعادتي في ان تنساني
فبمجرد انفصالنا سأنفصل فورا عن اشجاني
فلنفترق و ننسى ماضٍ كنتا فيه تشاركاني
ايها الحزن وايتها الدموع يا اوفى اصدقائي ارجوكما فارقا وجداني
فحقاً مللتكما


غيدا

كوني معهم ،،
كيف ذلك وكيف يكون ..
ومن يسن ويتمني قوانين لا ولن تكون ...
هل أصبح الوفاء درب من دروب الجنون ..!
ام ان غدرالصديق بات أقرب مايكون ؟
وكيف يذبح وفاء...
وبأي سكين يتجرأ علي خُلق سماء وبأي ذنب يطعن اوفي الاوفياء ..!
وكيف لا يصير وجودهم وهما للعين سر البقاء
فالدمع موج عاتياً يدفعه مد كدفع الحزن لدمع البقاء .
يزيل مابقي من الم الفراق ويخرج ما بالداخل من قسوة قلب قد عشق الجفاء..
هل اصبحت الراحة والهنأ سبب في عيش كله شقاءاً!
وكيف تأتي الراحة والسعادة وهذا مخالف لسنن السماء ..!؟
والدار دار بلاء في كل عصر ولكل فرد ولو كان طفل رضيع ففي بكائه عند بزوغه أول درب من دروب الشقاء ..
:::
:::
حقا كوني معهم ..


هنيئاً لك بالملازمة و طول اللقاء ،
فهناك من يبحث عنهم ولا يجد لهم في حياته بقاء ولكنه يبكي بدم القلب لجفاف نهر دموعه من الم الجفاء .
فكلم حزين قد كتب بماء خير من كلمات قد حفت بالدماء .. ..
ولن تستطيعي الهروب وقد سكنا في قلبك قبل وجود الحبوالسعادة والهناء
والكسوف هو ما يمنع الدمع من الولادة من رحم العناء ويبقي هناك أسيراً ينتظر الخلوة والوحدة
ليهرب في درب من دروب اللقاء ...
لقاء عيناً قد كانت له مجري ومتنفس من الم العناء.
يغمرها ويتحسس جدرانها بحب ووفاء ..
:::
:::
بل كوني معهم ..


بل يفهمان ولكنهم يحبون اللقاء لقاء عينك التي عانت من طول السهر ومن لوعة الفراق..
فسعادة بدمعي خير من فرحي وانا انزف الدماء من جرح لن ابكي عليه لعزة دمعي وقلة وفاء..
وكيف العيش بلا حزن بلا دمع بلا اشجان ..
انها حياة ناقصة لن يكون فيها حق لانسان
الا من مات قبله من لوعة الخلان واصبح خائفاً يترقب في ظلمة الاحزان ..
ينتظر الدمع ياتيه في مركب ويرسو عل شاطي النسيان ...
ومن ليس له ماضي فلن يكون له في الحاضر مكان
ولن يجد السعادة الا في حلم قد فارق الازمان..
فالماضي والحاضر معاً هما خبرة الانسان
هما مركب في بحر مائه دمع وموجه شجن ورمله اكفاني ..
وكيف تتركي الدمع وفيه من الخير ما يدخل الجنان
وكيف وقد اخبر عنه المصطفي سيد الثقلان ..
:::
عينان لا تمسهم ناراً.!
عينا بكت من خشية الرحمن
وعيناً باتت للسهر حراسة في سبيل رب الاكوان ...

أو كما اخبر حبيبي بلفظه واللفظ له وهو من ربي سنة وبيان .
فكوني معهم ولا تجزعي ..
وليكونا هما سر سعادتك وبلوغك الجنان ..

من كلمات أبوعبدالله الفاني ،،،

[ghida4ever]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله

كوني معهم ،،
كيف ذلك وكيف يكون ..
ومن يسن ويتمني قوانين لا ولن تكون ...
هل أصبح الوفاء درب من دروب الجنون ..!
ام ان غدرالصديق بات أقرب مايكون ؟
وكيف يذبح وفاء...
وبأي سكين يتجرأ علي خُلق سماء وبأي ذنب يطعن اوفي الاوفياء ..!
وكيف لا يصير وجودهم وهما للعين سر البقاء
فالدمع موج عاتياً يدفعه مد كدفع الحزن لدمع البقاء .
يزيل مابقي من الم الفراق ويخرج ما بالداخل من قسوة قلب قد عشق الجفاء..
هل اصبحت الراحة والهنأ سبب في عيش كله شقاءاً!
وكيف تأتي الراحة والسعادة وهذا مخالف لسنن السماء ..!؟
والدار دار بلاء في كل عصر ولكل فرد ولو كان طفل رضيع ففي بكائه عند بزوغه أول درب من دروب الشقاء ..
:::
:::
حقا كوني معهم ..


هنيئاً لك بالملازمة و طول اللقاء ،
فهناك من يبحث عنهم ولا يجد لهم في حياته بقاء ولكنه يبكي بدم القلب لجفاف نهر دموعه من الم الجفاء .
فكلم حزين قد كتب بماء خير من كلمات قد حفت بالدماء .. ..
ولن تستطيعي الهروب وقد سكنا في قلبك قبل وجود الحبوالسعادة والهناء
والكسوف هو ما يمنع الدمع من الولادة من رحم العناء ويبقي هناك أسيراً ينتظر الخلوة والوحدة
ليهرب في درب من دروب اللقاء ...
لقاء عيناً قد كانت له مجري ومتنفس من الم العناء.
يغمرها ويتحسس جدرانها بحب ووفاء ..
:::
:::
بل كوني معهم ..


بل يفهمان ولكنهم يحبون اللقاء لقاء عينك التي عانت من طول السهر ومن لوعة الفراق..
فسعادة بدمعي خير من فرحي وانا انزف الدماء من جرح لن ابكي عليه لعزة دمعي وقلة وفاء..
وكيف العيش بلا حزن بلا دمع بلا اشجان ..
انها حياة ناقصة لن يكون فيها حق لانسان
الا من مات قبله من لوعة الخلان واصبح خائفاً يترقب في ظلمة الاحزان ..
ينتظر الدمع ياتيه في مركب ويرسو عل شاطي النسيان ...
ومن ليس له ماضي فلن يكون له في الحاضر مكان
ولن يجد السعادة الا في حلم قد فارق الازمان..
فالماضي والحاضر معاً هما خبرة الانسان
هما مركب في بحر مائه دمع وموجه شجن ورمله اكفاني ..
وكيف تتركي الدمع وفيه من الخير ما يدخل الجنان
وكيف وقد اخبر عنه المصطفي سيد الثقلان ..
:::
عينان لا تمسهم ناراً.!
عينا بكت من خشية الرحمن
وعيناً باتت للسهر حراسة في سبيل رب الاكوان ...

أو كما اخبر حبيبي بلفظه واللفظ له وهو من ربي سنة وبيان .
فكوني معهم ولا تجزعي ..
وليكونا هما سر سعادتك وبلوغك الجنان ..

من كلمات أبوعبدالله الفاني ،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للاسف ابوعبد الله
كتبت تأملي الأخير قبل قراءة تألمك
فتقريبا كنا نكتب في نفس الوقت
لذلك لي عودة بالرد على نصحك الغالي
جزاك الله على قدر رحمته وبارك فيك

[سحر مراد]

[glow1=663333]
غيداء
ما رأيت أجمل من الوفاء للأصدقاء
وزكرياتنا الجميلة مهما طال العمر لا تفنى
ولكن مشاغل الحياه تملأ فراغنا الذي كنا فيه معهم
ولي صديقة أقرب لي من أختي وحضرت ولادتي الأولى والثانية
في الوقت الذي كانت أختي بعيدة عني لأنها في محافظة أخرى
وقفت بجانبي ولا الأم التي أفتقدتها
فالوفاء بالأصدقاء لا يعوضه شيء مهما كان
أعيدي النظر في وفائك لهم
صديقتك سحر
[/glow1]

[ghida4ever]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر مراد

[glow1=663333]
غيداء
ما رأيت أجمل من الوفاء للأصدقاء
وزكرياتنا الجميلة مهما طال العمر لا تفنى
ولكن مشاغل الحياه تملأ فراغنا الذي كنا فيه معهم
ولي صديقة أقرب لي من أختي وحضرت ولادتي الأولى والثانية
في الوقت الذي كانت أختي بعيدة عني لأنها في محافظة أخرى
وقفت بجانبي ولا الأم التي أفتقدتها
فالوفاء بالأصدقاء لا يعوضه شيء مهما كان
أعيدي النظر في وفائك لهم
صديقتك سحر
[/glow1]

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هههههههههههههههههههههههههه
واضح يا سحر انك ما خدتيش بالك من آخر بيت

ومهما شرحت لهما شعوري تجاههما لا يفهماني
إن افترقنا صديقاي سأجد سعادتي في ان تنساني
فبمجرد انفصالنا سأنفصل فورا عن اشجاني
فلنفترق و ننسى ماضٍ كنتا فيه تشاركاني
ايها الحزن وايتها الدموع يا اوفى اصدقائي ارجوكما فارقا وجداني
فحقاً مللتكما

ما تقلقيش اختي انا عمري ما بيع احصابي حتى إن افترقنا تبقى بيننا شعر الود لتفتح لنا باب العودة في اي لحظة
واتفق معك اختي ان مشاغل الحياة تسرقنا حتى من انفسنا... فكثيرا يمر على الوقت واكتشف اني لم اتامل وجهي في المرآة منذ اكثر من شهر وكأن وقوفي امامها يوميا عملية روتينيةلمجرد التاكد من المظهر العام
شكرا اختي على النصيحة
جزاك الله خيرا وبارك فيك يا قمر

[سحر مراد]

"الحسد"
هل أنا حسودة؟؟
سأحكي لكم موقف وتقولوا لي رأيكم بدون زعل مني ولا مجاملة منكم
يحكى لي وأنا صغيرة قصة من أحد أقاربي وكانت في عمر الثالثة من العمر
"أي لا اتذكرها"
كنافي الأسكندرية وقاموا جميع أفراد الرحلة بصيد كمية هائلة من الأسماك
"طبق بلآستيك كبيررررررررررر "
مملؤ لعينه وأنا عندما صحوت من النوم قلت لهم
يااااااااه كل دددددده سممممممممك
وجاؤا على آخر اليوم بعد المصيف ليشووا ويقلوا ويطبخوا السمك لقوه باااااااااااااااااااااظ
بزمتكم مين السبب عيني أم اهمالهم وتركهم للسمك في الحر حتى آخر اليوم
يعني كيف أقول ماشاء الله في هذاالسن
وكمان ليه يحملوا خيبتهم عليا أنا
وربنا يسامحني لو أنا السبب