آبي مسآعدتكمـ بلييييييز

[بنت آبوها]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا راح اقدم الأسبوع هذا يوم الثلاثاء
الآختبار النهائي
وهو موضوع عن شخصية مشهورة
انا لقيت الموضوع
وترجمتهـــ

آريد منكمـ أن تصححولي الترجمة


وهذآ الموضوع ..


ولد الملك فيصل في صفر من عام 1324ه / أبريل 1906م ، و توفيت أمه و هو صغير لم يبلغ ستة شهور ، و نشأ نشأة دينية صالحة ، و تلقى تعليمه الشرعي على يد جده لأمه الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ ، كما تربى في مدرسة والده الملك عبد العزيز إدارياً و سياسياً و اجتماعياً ، و شارك في عدد من حملات توحيد البلاد في عهد الملك عبد العزيز .

ترأس وفد المملكة العربية السعودية إلى مؤتمر لندن المنعقد عام 1358ه/ 1939م لمناقشة القضية الفلسطينية المعروف باسم " المائدة المستديرة " كما ترأس وفد المملكة لحضور مؤتمر الأمم المتحدة الذي عقد يوم 25 أبريل 1945م في مدينة سان فرنسسكو بناء على الدعوة التي تلقاها الملك عبد العزيز من دول الحلفاء الكبرى لحضور هذا المؤتمر ، و وقع سموه باسم المملكة على تصريح الأمم المتحدة باسم بلاده . ثم حضر مؤتمر ميثاق هيئة الأمم الذي انتهى في 26 يونيو 1945م / 15 رجب 1364ه و وقع على الميثاق نيابة عن جلالة الملك عبد العزيز .

و عند ما أسند إليه أخوه الملك سعود سلطات واسعة و منها مراجعة و تعديل ما يحتاج إلى تعديل ، صدرت عدة أنظمة منها :

نظام مجلس الوزراء الذي حل محله نظام مجلس الوزراء ذو الرقم أ / 91 و تاريخ 27/8/1412ه .

نظام الموظفين العام الذي حل محله نظام الخدمة المدنية .

الأنظمة المالية .

نظام المقاطعات .

نظام البلديات .

نظام التأديب ... و غير ذلك .

كما قام بإجراءات مالية و إدارية ساهمت كثيراً في استقرار الأوضاع في المملكة و خاصة المالية . و في عهده " ملكاً " تم ضم جامعة الملك عبد العزيز الأهلية إلى الدولة و تحويل الكليات و المعاهد العلمية إلى جامعة هي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، و تحويل كلية البترول إلى جامعة البترول و المعادن .

و في عهده كانت حرب العاشر من رمضان 1393ه / السادس من أكتوبر 1973م فوقفت المملكة موقفاً مشرفاً ، ليس بقطع إمداد البترول للدول المؤيدة لإسرائيل _ و إنما أيضاً _ بالتأييد المادي و المعنوي للدول التي دخلت الحرب مما أسهم كثيراً فيما حققته المعركة من انتصارات .

توفى الملك فيصل يوم الثلاثاء 13 من ربيع الأول عام 1395ه الموافق 25 مارس عام1975م مقتولاً غفر الله له و جعله من الشهداء الأبرار . و قد خلفه في الحكم ولى العهد أخوه الملك خالد بن عبد العزيز .



من أقوال الملك فيصل :

يجب على المسلمين عامة و على العرب بصفة خاصة أن يتصلوا ببعضهم ، و أن يتفاهموا و أن يعتصموا بحبل الله.

معاذ الله أن يعترض الإسلام سبيل التقدم فهو دين التطور و دين العزة و دين الكرامة ، و لنغتنم الحج فرصة لبحث سبيل النهوض بالمسلمين .


الاسطورة فيصل بن عبدالعزيز


سيرة هذا الملك البدوي الجليل عطره لمن أراد أن يعرف ( نبل البدو , جسارة شجاعة البدو , جهاد البدو , وفاء البدو , حكمة البدو, حلم البدو , أنفة وعزّة ووقار وتواضع البدو )

هو الملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود . طيّب الله ثراه

الإبن الثالث من أبناء الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود , بعد تركي بن عبدالعزيز و سعود بن عبدالعزيز.

وهو الحاكم الخامس عشر من أسرة آل سعود الكريمه.. / .. والثالث في الدوله الحديثه .

ولد الفيصل في شهر صفر من عام 1324 ه .. الموافق لشهر إبريل 1906 م في مدينة الرياض .

وأمه هي طرفه بنت الشيخ عبدالله بن عبداللطيف آل الشيخ حفيد الإمام الشيخ محمد بن عبدالوهاب توفيت والدته بعد خمسة أشهر من ولادته .

تولى العرش في يوم الإثنين27 جمادي الأخره 1384ه الموافق2 نوفمبر 1964 م.

.

..

مواقف في حياة الملك فيصل .



وهو يعتبر ذا باع طويل في السياسة، التي اشتغل بها لما يزيد عن الأربعين عاماً قبل توليه الحكم، حيث انتدبه والده لزيارة بريطانيا وفرنسا نيابة عنه في أعقاب الحرب العالمية الأولى، وأرسله، في عام 1926، لزيارة عدد من دول أوروبا الغربية لشرح التطورات السياسية في الجزيرة العربية بعد توحيد الحجاز وضمه إلى الدولة السعودية.



وترأس الملك الفيصل، في عام 1935، وفد المملكة العربية السعودية إلى مؤتمر لندن، المعروف بمؤتمر المائدة المستديرة، لمناقشة القضية الفلسطينية. وترأس أيضاً وفد المملكة العربية السعودية ومثلها في التوقيع على ميثاق هيئة الأمم المتحدة في مدينة سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية.

وخلال تلك الفترة، تقلد الملك فيصل عدداً من المناصب القيادية، سواء في عهد والده الملك عبد العزيز أو في عهد أخيه الملك سعود. وعينه والده نائباً له على الحجاز في عام 1926، ثم رئيساً لمجلس الشورى في عام 1927، ثم أول وزير للخارجية السعودية في عام 1930. أما في عهد الملك سعود، فقد تولى الملك فيصل ولاية العهد، وكذلك، رئاسة الوزراء في مرحلة لاحقة.

وينسب إلى الملك فيصل إدخال العديد من الإصلاحات في المجالات المختلفة في المملكة العربية السعودية، ولاسيما على مستويات الاقتصاد، والتعليم، والمستوى الاجتماعي.

وعلى المستوى الإسلامي، فيعتبر الملك فيصل مؤسس رابطة العالم الإسلامي، التي انبثق عنها مؤتمر القمة الإسلامي الأول الذي عقد في 18 أبريل/نيسان 1965.

أما على المستوى العربي، فيرتبط ذكر الملك فيصل بدوره المؤثر خلال حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973، من خلال استخدامه لاح النفط لأول مرة في تاريخ الصراع العربي–الإسرائيلي، بقطع الإمدادات عن الدول الغربية المؤيدة لإسرائيل.



.1. في لقاء رتبه الرئيس الفرنسي شارل ديجول معه , في محاولة منه لتخفيف عداء الملك ل..إسرائيل _ قال ديجول : " عليكم ان تقبلوا بالأمر الواقع , ف..إسرائيل لم تعد مزعومه _ كما يقول بعض العرب _ بل هي دوله قائمه في المجتمع الدولي " . وعلى الفور كان رد الفيصل . " إذا كنت تطلب منا يافخامة الرئيس , أن نرضخ للأمر الواقع , فلماذا لم ترضخ فرنسا لإحتلال ألمانيا , لماذا شكلت حكومة المنفى , وكافحت حتى إستعدت وطنك وبعدها كان ديجول دائما ً يردد " الفضل لفيصل , الذي أفهمني حقيقة قضية فلسطين "

.

.

2. ويقول وزير الخارجيه الأمريكي السابق في مذكراته أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م , في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول , رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه , فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار , بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها , وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره .



يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك , بل رفع رأسه نحوي , وقال : وأنا رجل طاعن في السن , وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت , فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه .

.

..

3 . يقول الرئيس أنور السادات : أن الملك فيصل هو بطل معركة العبور , وسيحتل الصفحات الأولى من تاريخ جهاد العرب , وتحويلهم من الجمود إلى الحركه , ومن الإنتظار إلى الهجوم , وهو صاحب الفضل الأول في معركة الزيت , فهو الذي تقدم الصفوف وأصر على إستعمال هذا السلاح الخطير , والعالم ( ونحن ) مندهشون لجسارته , وفتح خزائن بلاده للدول المحاربه , تأخذ منها ماتشاء لمعركة العبور والكرامه , بل لقد أصدر أوامره لثلاثه من اكبر بنوك العالم أن من حق مصر ان تسحب ماتشاء وبلا حدود من اموال المعركه .



من أقوال الملك فيصل ( رحمه الله )

قال إبان الاعتداء الثلاثي على مصر رداً على الصعوبات الناتجة عن وقف تصدير البترول : (( لقد كنا نعيش تحت الخيام ونستطيع أن نعود إليها ، فلئن نخسر المال خير من أن نخسر الشرف )) .

(( أرجو أن تعتبروني خادم المسلمين وهذا شرف عظيم لي )) ..



إن أكثر ما أكره هو الكذب الذي كرهه الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإني لأكره أن أسمعه ولو من أحقر الناس فما شاء الله أن أرضاه لنفسي ..

(( ليست القومية العربية مذهباً وليست مبدأ وليست عقيدة وإنما هي : حسّّ أسمعه ، ولو من أحقر الناس فما شاء الله أن أرضاه لنفسي .))

نحن أمة الإسلام ديننا ودستورنا ، والدعوة إليه هدفنا ، والدفاع عنه واجبنا ، نؤمن بالتجمع مع إخواننا المسلمين ، متمثلين قوله تعالى : (( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا ))

.

له هذه القصيدة العظيمة :

ألا يا من لقلبٍ كل ما جا الليل جاه خلاج /يلوج ويجتلد بالصدر والعربان ممسيني

انا متحيرٍ ما ادري عن المدخال والمخراج /الا واعمس رايي ما لقيت اللي يقديني

الا يا مجيب دعوة من تصافق قوقه الامواج / أنا بحماك يا وال الخلايق لا تخليني

ألا يا وجْد روحي وجد من خلّوه بالمسهاج / كسير الساق بنحور المعادين المغلّيني

الى من دك هاجوسي ولو اني على ديباج / ولو جَنّي جميع البيض غيره ما تسليني

الا واهَني مخلوقٍ يفرّج ضيقة الادلاج / الى منه دخل بالسوق غادٍ له مياديني

ترى بعض العرب عمْلَه بروحه مثل عمل سراج / يضوي للعرب والنار في قلب المسيكيني

.

.

.

قد يكون رحمه الله لخص أمور

كثيره في هذه القصيدةالشعريه العظيمه

.



رحمه الله رحمة واسعه

إنتقل إلى رحمة الله :

في صباح يوم الثلاثاء 13 ربيع الأول 1395 ه الموافق 25 مارس 1975 م

عندما مات الملك فيصل أصيب الشعب السعودي بصدمة كبيرة وخوف كبير وحزن شديد ... فكان الصغير يبكي قبل الكبير ..

حضرت أعداد كبيرة من القبائل السعودية للعزاء



الله يوفقكمـ
احتاجه قبل الثلاثاء
عشان يمديني اطبعه واجهزهــ

[بنت آبوها]

وهذي الترجمهـــ



Born in King Faisal zero in 1324 e / April 1906, and his mother died and is not a small amount of six months, and the emergence of religious grew valid, and received instruction at the hands of forensic Jeddah for the nation, Sheikh Abdullah Bin Abdul Latif Al-Sheikh, also kept in a school His father, King Abdul Aziz, administratively and politically and socially, and participated in a number of campaigns unify the country during the era of King Abdul Aziz.
Presided over the Saudi delegation to the London conference held in 1358 e / in 1939 to discuss the Palestinian issue, known as the "round table" as it headed Kingdom delegation to attend the United Nations Conference held on April 25, 1945 in the city of San Francisco at the invitation received by the King Abdul Aziz States Major allies to attend the conference, and signed on behalf of His Highness Saudi permission to the United Nations on behalf of his country. Then attended the Conference of the UN Charter, which ended on June 26, 1945 / 15 e Rajab 1364 and signed the Charter on behalf of His Majesty the King Abdul Aziz.
And at what gave him his brother King Saud broad powers, including review and amend what needs to be amended, was issued several regulations, including:
The Council of Ministers, which replaced the Council of Ministers is a figure / 91, the date of e 27/8/1412.
General personnel system that has replaced the Civil Service system.
Financial regulations.
System provinces.
Municipal system.


The disciplinary system ... And so on.
As the financial and administrative procedures have contributed significantly to the stability of the situation in the kingdom, especially financial. And in the custody of "king" has been included King Abdulaziz University eligibility to the state and transform scientific institutes and colleges to the University are the University of Imam Muhammad bin Saud Islamic College of Petroleum and transfer to the University of Petroleum and Minerals.
And in the custody of the Tenth of Ramadan war of 1393 e / sixth of October 1973 stood Kingdom honourable stance, not to cut off oil supply to countries supporting Israel, but also _ _ material and moral support to States entered the war which contributed greatly in their battle victories.
King Faisal died on Tuesday 13 of the first spring of 1395 AH March 25, 1975 killed forgiven him and God made the innocent martyrs. And has succeeded in governance Crown brother King Khaled Bin Abdul Aziz.

King Faisal of words:


The Muslims in general and particularly the Arabs should contact each other, and that the understandings and protested that the rope of God.
God forbid that oppose Islam is the religion of progress towards development and religion pride and dignity, religion, and seize the opportunity to discuss the pilgrimage to the advancement of Muslims.

Legend Faisal bin Abdul Aziz






This biography of King Badawi Galilee aromatic who wants to know (the nobility of Bedouins, nomadic bolder courage, Jihad Bedouins, nomadic Q, the wisdom of Bedouins, nomadic dream, nose and pride, dignity and humility nomads)


Is the King Faisal bin Abdul Aziz bin Abdulrahman bin Faisal bin Turki bin Abdullah bin Mohammad bin Saud. Ok God prose


Third son of the sons of King Abdul Aziz Bin Abdulrahman Al Saud, after Turki bin Saud bin Abdul Aziz and Abdul Aziz.

It fifteenth of the ruling Al Saud family stones .. / .. And the third in the modern state.

Faisal was born in the month from zero in 1324 e .. Approved for the month of April 1906 in the city of Riyadh.

The nation is a party girl, Sheikh Abdullah Bin Abdul Latif Al-Sheikh grandson Imam Sheikh Mohammed bin Abdel Wahab died of his mother, five months after the birth.

Took the throne on Monday, 27 Jumada II in 1384 AH November 2, 1964.
.
..
Positions in the life of King Faisal.




It is considered a long history in politics, which worked out for more than forty years before he assumed power, where his father was seconded to visit Britain and France on his behalf in the aftermath of the First World War, and sent him in in 1926, to visit a number of Western European countries to explain the political developments in Arabian Peninsula after the unification of Hijaz and attached to the Saudi state.

King Faisal headed in in 1935, Saudi delegation to the London conference, known as the Roundtable, to discuss the Palestinian issue. And also chaired the delegation of Saudi Arabia, as in the signing of the Charter of the United Nations body in the city of San Francisco in California, USA.

During that period, King Faisal assumed a number of leadership positions, whether in the era of his father King Abdul Aziz or his brother in the era of King Saud. And a sample of his father as his deputy in the Hijaz in 1926, then Chairman of the Shura Council in 1927, then the first Minister of Foreign Affairs of Saudi Arabia in 1930. In the era of King Saud, King Faisal was given the mandate of the Covenant, as well as, over the premiership at a later stage.

And attributed to King Faisal introduced many reforms in various fields in Saudi Arabia, particularly the levels of the economy, education and social level.

On the OIC, King Faisal is considered the founder of the Association of Muslim world, from which emanated the first Islamic Summit Conference held in April 18, 1965.

On the Arab level, linked to King Faisal was in turn instrumental during the war in October 1973, through the use oil weapon for the first time in the history of the Arab - Israeli conflict, cutting off supplies from Western countries for supporting Israel.


.1. In a meeting with the rank of French President Charles de Gaulle with him, in an attempt to ease the hostility of the king told Israel .. _ de Gaulle said: "You must accept the status quo, P .. Israel is no longer an alleged _ also says some Arabs _ but is a list of the international community ". The immediate response was Faisal. "If you're asking us Iafajamh President, to yield to reality is, why does not concede to the occupation of France, Germany, why formed government in exile, and fought until your prepared and after de Gaulle was always repeating" thanks to Faisal, who Efhamny fact Question of Palestine "
.
.
2. He says the former U.S. foreign minister in his memoirs that when he met with King Faisal in Jeddah, in 1973, in an attempt to stop pumping during its oil, spotted going, so he wanted to talk with him Estpth Pets, he said, "The two stand lifeless at the airport, due to depletion of fuel Will mankind Supply Your Majesty, I am ready to pay price for free.

Kissinger says: "King was smiling, but lifted his head at me and said: I am a man appellant in age, that my original two rak'ahs in the Al Aqsa Mosque before I die, do help me achieve this aspiration.
.
..
3. Says President Anwar Sadat: King Faisal is the hero of the battle of transit, and will take the first pages of the history of Jihad Arabs, and converted from the inertia of movement, is waiting to attack, an owner of the credit in the first battle of oil, which is made of rows and insisted on the use of this weapon dangerous , And the world (We are) surprised to boldly, opening the coffers of his country's warring states, including the thorny take the battle transit and dignity, but has issued orders for three of the largest banks worldwide that Egypt was entitled to withdraw its pessimism and unlimited funds from the battle.








King Faisal of words (God's mercy)




Said during the tripartite aggression on Egypt in response to the difficulties resulting from the stop exporting oil: ((We live under tents and we can get back to it, while losing money better than to lose honour)).

((I take it Custodian of Muslims and this a great honour for me)) ..

What is most hate is just lying by the prophet peace be upon him, I hate to hear it even contemptible people what God that Reza myself ..

((Not Arab nationalism, ideology, not principle, not a doctrine but are: improved heard him, even contemptible people what God that the ground for myself.))

We are a nation of Islam and our constitution, our invitation to him, defend him and our duty, we gather with our fellow Muslims, objective meaning: ((i.e. this God all not divided among yourselves))




.
This is the great poem:


But you from the heart of what treatment the night suddenly Khalaj / Cluj and Ijtld chest and the handle of the cart

I know what perplexed about Madkhal and Almkraj / However, I believe what I heard was that the old

But you Mujibur invitation of the clapper Rights Council waves / O and the Bathroom I do not Alkhalaig cell

But you found my soul is free from any Palmshaj / Siro leg Bnhor hostile mg

Of the code Hajusy Had I Dibaj / Had reap all the other eggs Slate

The only congratulate the creature released narrow Aladlaj to / from income market has Gadd fields

Considering some Arabs work in a spirit such as the work of Siraj / Iazavi Arabs and fire in the heart of a sealed


.
.
.
God's mercy may be summed up things
Many in this great Algosaidhalcharih
.

God's mercy and the mercy of large -

Turning to God's mercy:
On the morning of Tuesday, 13 Spring 1395 first AH March 25, 1975


When he died, King Faisal was profoundly shocked the Saudi people and great fear and great sadness ... Little was crying before the great ..

Attended a large number of tribes Saudi condolences ...

[moon15]

أقف احتراما لهذا الملك وأدق أحلى تحية له
رحمك الله يا ملك الملوك وأدخلك الله فسيح جناتك
وعلشان موضوعك عن هذا البطل العربي
سأساعدك بما أقدر عليه
بس أنبهك ان الملك أغتيل من قبل أحد اقربائه بأمر من أميركا لأنه قوي ومفكر
رحمك الله وأسكنك فسيح جنانه
انتظريني
ودمتي بكل الود

[boodybo]

الترجمة جميلة والموضوع اجمل
تسلم ايديك