أبو عبدالله
07-19-2010, 01:25 AM
فِي بَلَدِ النُّورْ
لَمْ أُغْمِضْ عَيْنِيْ
وَطَرَحْتُ بِسَاطَ الْعُمْرِ أَمَامِيْ،
سَجَّادَ صَلاَتِي..
وَكَسْوتُ الدَّمْعَ حَيَاةً تَنْبُعُ مِنْ نَبْضَاتِي
لُؤْلُؤَةٌ فَوْقَ الْخْدِّ الْوَجِلِ النَّادِيْ
وَالْقَلْبُ شَفِيفٌ
وَرَفِيفٌ يَسْتَشْعِرُ أَنَّاتِي
إِذْ أَفْتَحُ صُنْدُوقَ الْعُمْرِ
فَيَثُورُ غُبَارُ سِنِينٍ
يَسْكُنُ فِي تَجْعِيدِ حَيَاتِي
• • •
وَاللهُ أَمَامِي
يَمْنَحنِي الْعَفْوَ
وَيَمْحُو الْعَالِقَ
يَغْسِل بِالْبَرَدِ الطَّاهِرِ
يَسْتَبْدِلُهَا بِالْحَسنَاتِ
• • •
وَالْيَوْمَ
وُضُوحُ الرُّؤْيَةِ
صِدْقُ الْوَعْدِ
وَعُيُونُ الكَلِمَاتِ
فِي وَاحِدَةٍ يَقْبَلُهَا
تَتَنَزَّلُ بِالرَّحمَاتِ
• • •
رَبِّي..
أَسْتَغْفِرُ، وَأَتُوبُ إِلَيْكَ وَأَنْدَمُ..
كَمْ تَاهَتْ ذَاتِي عَنْ ذَاتِي!
نادية كيلاني
لَمْ أُغْمِضْ عَيْنِيْ
وَطَرَحْتُ بِسَاطَ الْعُمْرِ أَمَامِيْ،
سَجَّادَ صَلاَتِي..
وَكَسْوتُ الدَّمْعَ حَيَاةً تَنْبُعُ مِنْ نَبْضَاتِي
لُؤْلُؤَةٌ فَوْقَ الْخْدِّ الْوَجِلِ النَّادِيْ
وَالْقَلْبُ شَفِيفٌ
وَرَفِيفٌ يَسْتَشْعِرُ أَنَّاتِي
إِذْ أَفْتَحُ صُنْدُوقَ الْعُمْرِ
فَيَثُورُ غُبَارُ سِنِينٍ
يَسْكُنُ فِي تَجْعِيدِ حَيَاتِي
• • •
وَاللهُ أَمَامِي
يَمْنَحنِي الْعَفْوَ
وَيَمْحُو الْعَالِقَ
يَغْسِل بِالْبَرَدِ الطَّاهِرِ
يَسْتَبْدِلُهَا بِالْحَسنَاتِ
• • •
وَالْيَوْمَ
وُضُوحُ الرُّؤْيَةِ
صِدْقُ الْوَعْدِ
وَعُيُونُ الكَلِمَاتِ
فِي وَاحِدَةٍ يَقْبَلُهَا
تَتَنَزَّلُ بِالرَّحمَاتِ
• • •
رَبِّي..
أَسْتَغْفِرُ، وَأَتُوبُ إِلَيْكَ وَأَنْدَمُ..
كَمْ تَاهَتْ ذَاتِي عَنْ ذَاتِي!
نادية كيلاني