عہذب إلمہعآنہيے
11-20-2014, 03:38 AM
رَسَمُْتُ لِنَفْسِي مَسَآرًا
بَيْنَ مآا كَانَّ ومَا سَيَكُونُ
لَكِنَنِي فَشِلْتُ فِي الْوُصُولِ
إذَ كُلِ مآ تَقَدَمْتُ خُطْوَة
تُبْعِدُنِي أًقْدَارِي عَنِ الْمَسآارِ
فَأَحْمَّدُ آلله عَنْهَا وأَسِيرُ مُبْتَعِدَةٌ
لَعَلِي بِخَيْرِهآا لَمْ يَكُنْ مِنْهاَ
أَوْ هُوَ الْخَّيْرُ كُلَهُ حِينَ مَضَيْتُ بَعِيداً عَنْهآا
فَأَسِيرُ مِنْ جَدِيدٍ بِخُطَّى ثَابِتَةٌ
لِمُنْتَهَى أَظُنُهُ لِي
لَعَلَهُ يُوْصِلُنِي
لَكِنَهُ لَمْ يَكُنْ ...
تَغَيَبَتْ عَنِي كُلَ الْخُطُوآاتِ
وَفَشِلَتْ أَقْدَامِي عَلَى اْلْسَيْرِ
وَوَجَدَتْنِي أَبْحَثْ لِلْسَبِيلَ سَبِيلً
وَبَقِيَتُ لِلَحَظَّاتِ أَدُورُ فِيمَا رُسِمَ لِي لِأَحْيَاهُ
وَاْبْتَعَدْتُ قَلِيلاً
لَكَنَنِي عُدْتُ مِنْ جَدِيدَ وَاثِقَةٌ أَكْثَرَ مِمَ مَضًّى مِنِي
لَعَلِى بِالْسِنِينَّ مِنِي عَلَمَتْنِي الَكَثِيرُ
أَوْ هِي تَجَارِبِ لَنْ أُعِيدَّ الْتِكْرَارِ مِنْهأا
مَا كَانَ مِنْهَا أَخْطَّائِي
بَيْنَ مآا كَانَّ ومَا سَيَكُونُ
لَكِنَنِي فَشِلْتُ فِي الْوُصُولِ
إذَ كُلِ مآ تَقَدَمْتُ خُطْوَة
تُبْعِدُنِي أًقْدَارِي عَنِ الْمَسآارِ
فَأَحْمَّدُ آلله عَنْهَا وأَسِيرُ مُبْتَعِدَةٌ
لَعَلِي بِخَيْرِهآا لَمْ يَكُنْ مِنْهاَ
أَوْ هُوَ الْخَّيْرُ كُلَهُ حِينَ مَضَيْتُ بَعِيداً عَنْهآا
فَأَسِيرُ مِنْ جَدِيدٍ بِخُطَّى ثَابِتَةٌ
لِمُنْتَهَى أَظُنُهُ لِي
لَعَلَهُ يُوْصِلُنِي
لَكِنَهُ لَمْ يَكُنْ ...
تَغَيَبَتْ عَنِي كُلَ الْخُطُوآاتِ
وَفَشِلَتْ أَقْدَامِي عَلَى اْلْسَيْرِ
وَوَجَدَتْنِي أَبْحَثْ لِلْسَبِيلَ سَبِيلً
وَبَقِيَتُ لِلَحَظَّاتِ أَدُورُ فِيمَا رُسِمَ لِي لِأَحْيَاهُ
وَاْبْتَعَدْتُ قَلِيلاً
لَكَنَنِي عُدْتُ مِنْ جَدِيدَ وَاثِقَةٌ أَكْثَرَ مِمَ مَضًّى مِنِي
لَعَلِى بِالْسِنِينَّ مِنِي عَلَمَتْنِي الَكَثِيرُ
أَوْ هِي تَجَارِبِ لَنْ أُعِيدَّ الْتِكْرَارِ مِنْهأا
مَا كَانَ مِنْهَا أَخْطَّائِي