حبي لك مش كلمة
11-20-2014, 02:49 AM
مَّرَ الزَمَانُ بِ
وَوَجَدْتُنِ عَلَّى حَالِي
وَمَنْ هُمْ حَوْلِي العَدِيدَ يَتَغَيَرُ
مِنَ الحَسَنِ اإِلَى اّلأَحْسَنِ
فَقَرَرِتُ الوُقُوفَ وَلَوِمَ غَيْرِي عَنِّي
عَلَنِّي اأَجِدُ فِي اللَوْمَ ذُخْرًا يُرِيحُ اإِحْسَاسِ
الفَشَلُ مِنِي
أَنَسْتَغْرِبَ الوَجَّعَ فِي الحَيَاةِ
أَلَمٌ أُدْرِكُ أَوْجَاعاً عَاشَتْهاَ أَمِي
وَمَعَ ذَّلِكَ كَانَتْ تَرَى مِنَ الحَياَةِ جَمَالً لِوُجُدِي فِيهَا
كَيْفَ لِّي أَنْ أَرَى بِعَيْنَيْ اُمِي مَا قَدْ لـَا تَرَاهُ اإلآ هِيَّ
بِحُبٍ وَبِمَا اأَعْطَاهَا الله قَنِعَتْ بِهِ
عَلِمْتُ كُلَ ذَّلِكَ
لَكِنَ حُزْنِي لَمَا أَحْيَاهُ اأَنْسَاِنِي كَيْفَ أَرُدَ الجَّمِيلَ
أُمِي
وَأَنَا كُلِي لَوْماً لِأَنَكِي أَنْجَبْتِنِ وَأَانَا فَرْحَتُكِ رَغْمَ كُلَ الأَحْزَانِ
مَدْرَسَتِي مُعَلِمَتِي
لَمَ أَحْفَظُ الدَرْسَ وَلَمْ أَسْتَوْعِبْهُ
لـِأَنَنِي كنْتُ أَنَانِي بِتَفْكِيرِ الخُذْلَـانَ مِنَ النَفْسِ
لِمَا قَدَمْتُ لِنَفْسِ وَلِمَا أَلَـومُكِ وَاأَنْتِ مَنْ عَلَمَنِي البَقَاءُ وَالتَمَسُكَ بِالحَيَاةِ
وَالعِرْفَانَّ والقَنَاعَةُ بِمَــا هُوَ بَيْنَ يَدَيَ لِأَنَ غَيْرِي لـَا يَمْتَلكَ مِنْهُ اإِلَّا القَلِيلَ
لِمَا أَنْظُرُ اإِلَى مَنْ هُمْ فَوْقِي وَتَحْتَ الكَثِيرَ أَسْوَءَ مِنِ حَالآً
مْ مِنْ أَيَامٍ عِشْنَاهَا بِسَعاَدَةٍ وَأَحْسَسْتَهَا مِنْكِ أُمـــَاهُ أَسْعَدُ
لِـأنَكِ كنُتِ تُدَاعِبِينَ شَعْرِي بكل عُذُوبَة كُلَ وَقْتِ وَ فَّي المَسَاِءِ
وَكُنْتِ تَضُّمِنِي اإِلَى حُضْنَكِ الدَافِي كُلَ مآا اإِحُتَجْتُ ذَلِكَ
اإِذًا كَيفَ ألُومَكِ وَاأَنـَا السَبَبَ لِمَا حَّالَ اإِلَيْهِ حَالِي
فَلَمْ أَعِّي سِحْرَ بَسْمَتُكِ لِلْاأَيَامِ
وَلَمْ أَلْحَظْ أَنَهَا كَانَتْ لِأَنَنِي كُنْتُ هُنـَا بِقُرْبَكِ
وَكَانَ يَكْفِينِي تِلْكَ البَسْمَهِ الصَبَاحِيَةِ المُبَشِرَةِ بِالخَيْرِ
وَفِي كُلِ أَوْقَاتِ أَكِيدٌ
أَلَمَ الحُزْنِ رَغْمَ الأَحْوَّالِ العَدِيدَةِ مِنَ اأَيـَامِنَا
تَجَارِبٌ نَحْيَاهَا أَلـَامٌ تَلُمُ بِنَـا لَكِنَ نَحْمد الله عَلَى كُلِ حَالٍ فَهُوَ المُسْتَعَانُ عَلَى كُلِ الأَحْزَانِ
وَالقَنَاعَةُ كَنْزٌ لَيْسَ لَهُ فِي دُنْيَا مَثِّيلٌ وَلَنْ نَجِدَ لَهَا البْدِيلَ لِنَحْىَّ بِسَلـَامٍ كُلَ الأَيـَامِ
وَاإِنْ كَانَتْ مُوِجِعَهٌ فَحَلـَاوَتُهـَا بِمَنْ نَحْنُ مَعَهُمْ نَحْيَا وَتَلُمنـَا مَعَهُمْ أَسْعَدَ الأَيَامِ بِكُلِهَا
اإِبْتَسِمْ فَالله مَعَنَا وَفِي كُلِ لَحْظَةٍ هُوَ مَّوْلـَانـَا وَعَارِفٌ لـِؤُمُورِنَا وَرَازِقُنَا وَخَيْرَهُ فِيمَا آتَانَا
وَوَجَدْتُنِ عَلَّى حَالِي
وَمَنْ هُمْ حَوْلِي العَدِيدَ يَتَغَيَرُ
مِنَ الحَسَنِ اإِلَى اّلأَحْسَنِ
فَقَرَرِتُ الوُقُوفَ وَلَوِمَ غَيْرِي عَنِّي
عَلَنِّي اأَجِدُ فِي اللَوْمَ ذُخْرًا يُرِيحُ اإِحْسَاسِ
الفَشَلُ مِنِي
أَنَسْتَغْرِبَ الوَجَّعَ فِي الحَيَاةِ
أَلَمٌ أُدْرِكُ أَوْجَاعاً عَاشَتْهاَ أَمِي
وَمَعَ ذَّلِكَ كَانَتْ تَرَى مِنَ الحَياَةِ جَمَالً لِوُجُدِي فِيهَا
كَيْفَ لِّي أَنْ أَرَى بِعَيْنَيْ اُمِي مَا قَدْ لـَا تَرَاهُ اإلآ هِيَّ
بِحُبٍ وَبِمَا اأَعْطَاهَا الله قَنِعَتْ بِهِ
عَلِمْتُ كُلَ ذَّلِكَ
لَكِنَ حُزْنِي لَمَا أَحْيَاهُ اأَنْسَاِنِي كَيْفَ أَرُدَ الجَّمِيلَ
أُمِي
وَأَنَا كُلِي لَوْماً لِأَنَكِي أَنْجَبْتِنِ وَأَانَا فَرْحَتُكِ رَغْمَ كُلَ الأَحْزَانِ
مَدْرَسَتِي مُعَلِمَتِي
لَمَ أَحْفَظُ الدَرْسَ وَلَمْ أَسْتَوْعِبْهُ
لـِأَنَنِي كنْتُ أَنَانِي بِتَفْكِيرِ الخُذْلَـانَ مِنَ النَفْسِ
لِمَا قَدَمْتُ لِنَفْسِ وَلِمَا أَلَـومُكِ وَاأَنْتِ مَنْ عَلَمَنِي البَقَاءُ وَالتَمَسُكَ بِالحَيَاةِ
وَالعِرْفَانَّ والقَنَاعَةُ بِمَــا هُوَ بَيْنَ يَدَيَ لِأَنَ غَيْرِي لـَا يَمْتَلكَ مِنْهُ اإِلَّا القَلِيلَ
لِمَا أَنْظُرُ اإِلَى مَنْ هُمْ فَوْقِي وَتَحْتَ الكَثِيرَ أَسْوَءَ مِنِ حَالآً
مْ مِنْ أَيَامٍ عِشْنَاهَا بِسَعاَدَةٍ وَأَحْسَسْتَهَا مِنْكِ أُمـــَاهُ أَسْعَدُ
لِـأنَكِ كنُتِ تُدَاعِبِينَ شَعْرِي بكل عُذُوبَة كُلَ وَقْتِ وَ فَّي المَسَاِءِ
وَكُنْتِ تَضُّمِنِي اإِلَى حُضْنَكِ الدَافِي كُلَ مآا اإِحُتَجْتُ ذَلِكَ
اإِذًا كَيفَ ألُومَكِ وَاأَنـَا السَبَبَ لِمَا حَّالَ اإِلَيْهِ حَالِي
فَلَمْ أَعِّي سِحْرَ بَسْمَتُكِ لِلْاأَيَامِ
وَلَمْ أَلْحَظْ أَنَهَا كَانَتْ لِأَنَنِي كُنْتُ هُنـَا بِقُرْبَكِ
وَكَانَ يَكْفِينِي تِلْكَ البَسْمَهِ الصَبَاحِيَةِ المُبَشِرَةِ بِالخَيْرِ
وَفِي كُلِ أَوْقَاتِ أَكِيدٌ
أَلَمَ الحُزْنِ رَغْمَ الأَحْوَّالِ العَدِيدَةِ مِنَ اأَيـَامِنَا
تَجَارِبٌ نَحْيَاهَا أَلـَامٌ تَلُمُ بِنَـا لَكِنَ نَحْمد الله عَلَى كُلِ حَالٍ فَهُوَ المُسْتَعَانُ عَلَى كُلِ الأَحْزَانِ
وَالقَنَاعَةُ كَنْزٌ لَيْسَ لَهُ فِي دُنْيَا مَثِّيلٌ وَلَنْ نَجِدَ لَهَا البْدِيلَ لِنَحْىَّ بِسَلـَامٍ كُلَ الأَيـَامِ
وَاإِنْ كَانَتْ مُوِجِعَهٌ فَحَلـَاوَتُهـَا بِمَنْ نَحْنُ مَعَهُمْ نَحْيَا وَتَلُمنـَا مَعَهُمْ أَسْعَدَ الأَيَامِ بِكُلِهَا
اإِبْتَسِمْ فَالله مَعَنَا وَفِي كُلِ لَحْظَةٍ هُوَ مَّوْلـَانـَا وَعَارِفٌ لـِؤُمُورِنَا وَرَازِقُنَا وَخَيْرَهُ فِيمَا آتَانَا